هناك العديد من الطريق العلاجية الخاصة بتعديل سلوك الاطفال وايضا مساعدتهم فى التخلص من مشكلاتهم السلوكية ولكن الامر له شقين هو ما سوف يقوم به كل من الاب والام والشق الثانى وهو الطفل نفسة وهذا ما سوف نتتطرق له الان :
ويرجى عدم التحدث بالمشكلة أمامه ومحاولة مساعدته في الخروج من الأزمة النفسية والدعم النفسي المستمر .
العلاج النفسي للاب والام إذا كان أحد الوالدين كان يشكو من احدى المشكلات النفسية أو السلوكية
لذا فهو امر ضرورى ان يكون هناك تدخل علاجي حتى لاينعكس كل هذا على ينعكس على الطفل .
ثم البدأ فى العلاج فى حالات فرط الحركة اوالإندفاعية الزائدة المحلوظه على الطفل.
فى حالة وجود اى نوع من حالات التبول اللا إرادي .
محاولة علاج الآثار التي تمت من بعض المشكلات السلوكية الاخرى مثال سواء كانت هناك اى جروح او تلف فى اى عضو.
البدأ فى العلاج النفسي حيث يتم عرض الطفل على طبيب نفسي ان لزم الامر للتأكد من حالة الطفل النفسية واحيانا يكون هناك جانب علاجي يراها الطبيب النفسي فقط مثل عند ظهور حالات قلق زائد او إضراب النوم اوفقدان الشهية او الكآبة الشديدة وهناك الكثيرمن الامور التى يراها الطبيب المعالج .
يكون لابد من العلاج السلوكي للطفل مع المختص أو المعالج السلوكي ويكون دائماعبارة عن توصييات لكل من الأهل بعدة سياسيات علاجية ومنها :
تعليم الاطفال المهارات الاجتماعية تكون دائما عونا للطفل على ان تكون مثل نموذج للمجتمع الذى يعيش فيه .
الطرق العلاجية لمساعدة الأطفال في التخلص من المشكلات السلوكية |
اولا ما يخص الوالدين والاقارب والأهل والمجتمع
الإرشاد والتوجيه المستمر للطفل او ما يسمى بالتثقيف التربوى لكلا الوالدين
هذا لا يكون الا بتوعية الاسرة والعائلة الى الرجوع للتعاليم الدينية الراقية والأساليب التربوية الصحيحة في التعامل مع الطفل وأهميتها من الناحية الصحية والنفسية لطفلهم .- مع مراعاة عدم الإهمال والإهتمام الزائد وتلبية إحتياجاته اول باول .
- ان يكون الوالدين على دراية كامله بالأضرار المستقبلية وخطورة إستخدام كل من ( العنف- الإهانة - الإهمال ) على الطفل
- المبادرة بمحاولة علاج الطفل ومساعدته لتعديل سلوكه او علاج سلوكى للطفل .
تهيئة الجو المناسب للطفل او ما يسمى العلاج البيئي
تهيئة العامل الأسري المناسب بالتعامل مع الابناء بإعتدالويرجى عدم التحدث بالمشكلة أمامه ومحاولة مساعدته في الخروج من الأزمة النفسية والدعم النفسي المستمر .
العلاج النفسي للاب والام إذا كان أحد الوالدين كان يشكو من احدى المشكلات النفسية أو السلوكية
لذا فهو امر ضرورى ان يكون هناك تدخل علاجي حتى لاينعكس كل هذا على ينعكس على الطفل .
ثانيا كل ما يخص الطفل نفسة
أهمية الكشف الطبي المبدئى للتأكد من سلامة الطفل أولاً وقبل كل شئ.ثم البدأ فى العلاج فى حالات فرط الحركة اوالإندفاعية الزائدة المحلوظه على الطفل.
فى حالة وجود اى نوع من حالات التبول اللا إرادي .
محاولة علاج الآثار التي تمت من بعض المشكلات السلوكية الاخرى مثال سواء كانت هناك اى جروح او تلف فى اى عضو.
البدأ فى العلاج النفسي حيث يتم عرض الطفل على طبيب نفسي ان لزم الامر للتأكد من حالة الطفل النفسية واحيانا يكون هناك جانب علاجي يراها الطبيب النفسي فقط مثل عند ظهور حالات قلق زائد او إضراب النوم اوفقدان الشهية او الكآبة الشديدة وهناك الكثيرمن الامور التى يراها الطبيب المعالج .
يكون لابد من العلاج السلوكي للطفل مع المختص أو المعالج السلوكي ويكون دائماعبارة عن توصييات لكل من الأهل بعدة سياسيات علاجية ومنها :
- إستخدام التعزيزفلابد من مكافأته و التعزيز الإيجابي المستمر وجيمع صور الدعم النفسي للطفل .
- الحرمان المعتدل كبديل للعقاب .
- الاتفاق على اوقات معينه يمنع الطفل من تكرار السلوك نفسه .
- ممارسة الهويات التى يميل اليها الطفل مثل الرسم والجرى وممارسة رياضات مفضلة للطفل .
- العلاج الجماعى ولعب الادوار حيث يمثل احد الاطفال المشكلة ويشارك الباقى فى علاجها .
- مساعدة الطفل على توكيد الذات عن طريق الالفاظ مثال قول كلمه لا استطيع عند تكليفيه بمهمة لا يمكنه انجازها .
تعليم الاطفال المهارات الاجتماعية تكون دائما عونا للطفل على ان تكون مثل نموذج للمجتمع الذى يعيش فيه .